الثبات ـ لبنان
أشارت بعض الوسائل الإعلامية، عن نقل أحد أبناء مخيم المية ومية للاجئين الفلسطينيين، إلى مستشفى صيدا الحكومي وهو يعاني من التهابات حادة، أثارت موجه من "الهلع" خشية أن يكون مصابا فيروس "الـكورونا"، غير أنه عاد وغادر المستشفى.
وفيما سارعت بعض "مجموعات التواصل الاجتماعي" نقل إشاعات عن إصابته بڤيروس "كورونا"، نفت حركة "فتح" في مخيم المية ومية كل ما يشاع من أخبار في هذا السياق جملةً وتفصيلاً.
وأكدت حركة فتح على "عدم وجود أي إصابة بالڤيروس في المخيم، حيث أن الشخص الذي زعمت المجموعات إصابته بالفايروس ليس مصاب سوى بالزكام العادي".