الثبات ـ لبنان
الى ذمّة الله، انتقل الكابتن محمد عطوي. هل هو قدر ظالم أم نصيبٌ مأساوي أن تُسرّع رصاصة طائشة في لقاء ربّه؟ فعلها المجرمون وقتلوا لاعبًا نشيطًا في ريعان شبابه.
المُصيبة حلّت أثناء جنازة في عين الرمانة حيث رصدت كاميرات هواتف اطلاق نار من قبل بعض عناصر الميليشيات بشكل مباشر باتجاه المنطقة التي أصيب عطوي بها على الفور برأسه وظلّ يعاني في المستشفى الى أن فارق الحياة صباح اليوم.
مقالات وأخبار مرتبطة
مهزلة الامتحانات الرسمية برسم القضاء 
وزير الاقتصاد لاصحاب المولدات المخالفين للتسعيرة في الدامور: العصا لمن عصى بقوة القانون والعدالة 
انخفاض سعر صفيحتَي البنزين والغاز 10000 ليرة والمازوت 12000 ليرة 
بانوراما الصحافة اللبنانية | الأوزاعي «مسقط قلب» السيد محسن: من هنا ستسمعون عنا كثيراً 
