الثبات ـ لبنان

قال أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين – المرابطون العميد مصطفى حمدان، في سلسلة تغريدات عبر “تويتر”: “لم يعد هناك مفاوضات من أجل النفط، لأن شينكر طار وهكشتاين اليهودي ضد التفاوض، ومهمته نقل الرسائل اليهودية للدولة اللبنانية، كل الخطوط أصبحت سمك في الماء هوف و29 و23 وآخرين”.

اضاف”اليهودي يريد كاريش كلها، والشركة الأميركية السنغافورية ستبدأ في الأيام المقبلة مسحا جغرافيا دقيقا افقيا وعاموديا”.

وتابع”هناك دراسة حول نوعية الغاز وحقل النفط، لتقدير الجدوى الاقتصادية الدقيقة الحقيقية، على الحكم اللبناني بمذاهبه الحاكمة أن يتحمل مسؤولية الأجيال القادمة ولو لمرة واحدة، والحفاظ على الثروة الوطنية غير المنهوبة بالبحر”.

أولا: وقف إرسال الرسائل إلى الأمم المتحدة والأمريكان لأنهم صم بكم يبلغونكم ما تريده الدولة اليهودية فقط.
ثانيا: تحضير خطة الردع اللبناني لمنع سيطرتهم على حقل كاريش ارتكازا على معادلة النفط وغاز لليهود إذا لم يحصل لبنان على حقوقه النفطية في المنطقة الجنوبية.

نصيحة لكل الشعب اللبناني اتحدوا ولو لمرة واحدة، من الكرامة والعزة والسيادة الوطنية وحفظ الحق بالثروة الوطنية، وما حك جلدك إلا جيشك وظفرك”.