الثبات ـ دولي
نقلت وكالة "فرانس برس" عن وزير الاقتصاد الفرنسي "برونو لومير" قوله مساء أمس: "إنه لا يتوقع حدوث تحسن على جبهة التضخم قبل بداية 2023، ليس لدينا سيناريو مطروح على الطاولة اليوم يتوقع تضخمًا من رقمين في فرنسا حيث بلغ ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية 6,1 في المئة في تموز على مدى عام،
حسب المكتب الوطني للإحصاء".
وفي بريطانيا بلغت نسبة التضخم 10,1 في المئة ويتوقع أن تتجاوز الـ18 في المئة في 2023، حسب مصرف سيتي.
وفي فرنسا، أضاف لومير: "إنه في الأسابيع والأشهر المقبلة حتى نهاية 2022 سنواصل رؤية أسعار مرتفعة جدًا. بعد ذلك، في بداية 2023، وعلى كل حال هذا ما نتوقعه، في الربع الأول من 2023، يفترض أن نرى الأسعار والتضخم يتراجعان. سيحدث ذلك تدريجيًا".