الثبات ـ فلسطين
أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية أن العدو الصهيوني يلعب بالنار بما يقوم به من إجرام تجاه المسجد الأقصى وتواصل الاعتداء على مصلى باب الرحمة، الذي يمثل محاولة فاشلة لتغيير الهوية الإسلامية في القدس، وجزء من مخططات التهويد التي لن تمر بإذن الله.
واعتبرت فصائل المقاومة في بيان أنه لن تُفلح تهديدات العدو بتفعيل سياسة الاغتيالات ضد قادة المقاومة في ترميم صورته التي كسرتها المقاومة، وأكدت أن العقاب المنتظر للعدو وجيشه المهزوم سيكون كبيرًا.