الثبات ـ فلسطين

أعلن "نادي الأسير" و"هيئة شؤون الأسرى والمحررين"، عن أسماء 39 أسيرة وأسير قاصر من المرتقب أن يفرج عنهم الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الجمعة، وذلك ضمن اتفاق الهدنة الذي بدأ اليوم ويستمر لأربعة أيام.

وفيما يلي قائمة الدفعة الأولى:

الأطفال المحررين

من رام الله، روان نافز محمد أبو مطر، يوسف محمد مصطفى عطا، أحمد نعمان أحمد أبو نعيم، ليث خليل عثمان عثمان، محمد محمود ايوب دار درويش.

ومن الخليل، محمد أحمد سليمان أبو رجب، براء بلال محمود ربعي، معتز حاتم موسى أبو عرام.

أمّا من نابلس، جمال يوسف جمال أبو حمدان، محمد أنيس سليم ترابي.

ومن قلقيلية، جبريل غسان إسماعيل جبريل، أبان إياد محمد سعيد حماد.

ومن القدس، إياد عبد القادر محمد خطيب، عبد الرحمن عبد الرحمن سليمان رزق.

بالإضافة إلى قصي هاني علي أحمد، من بيت لحم. ومن أريحا، جمال خليل جمال براهمه.

الأسيرات المحررات

من القدس، مرح جودت موسى بكير، ملك محمد يوسف سليمان، أماني خالد نعمان حشيم، نهايه خضر حسين صوان، فيروز فايز محمود البو، أزهار ثائر بكر عساف، فاطمه نعمان علي بدر، سميرة عبد الحرباوي، زينه رائد عبدو.

أمّا من نابلس، تحرير عدنان محمد أبو سريه، فلسطين فريد عبد اللطيف نجم، مريم خالد عبد المجيد عرفات، أسيل منير إبراهيم الطيطي، سارة أيمن عبد العزيز عبد الله السويسه، فاطمه بكر موسى أبو شلال، نور محمد حافظ الطاهر.

ومن طولكرم، رغد نشأت صلاح الفني، ولاء خالد فوزي طنجه.

ومن بيت لحم، روضه موسى عبد القادر أبو عجمية، فاطمه إسماعيل عبد الرحمن شاهين.

بالإضافة إلى سماح بلال عبد الرحمن صوف، من قلقيلية، وحنان صالح عبد الله البرغوثي، من رام الله، إضافةً إلى فاطمة نصر محمد عمارنه، من جنين. 

والجمعة، دخلت الهدنة الإنسانية المؤقتة بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية حيز التنفيذ عند الساعة 07:00 بالتوقيت المحلي (05:00 ت.غ).

ويتضمن اتفاق الهدنة الإنسانية إطلاق 50 أسيراً إسرائيلياً من غزة مقابل الإفراج عن 150 فلسطينياً من السجون الإسرائيلية، وإدخال مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود إلى كل مناطق القطاع. ومن المفترض أن يتم الإفراج عن المعتقلين على دفعات.

وأكّد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، في كلمة له بالتزامن مع بداية مفاعيل الهدنة المؤقتة في قطاع غزة، أنّ "العدو نزل عند شروط شعبنا أمام المقاومة الباسلة، ووافق على شروط الهدنة".

وأضاف هنية أنّ المقاومة "أدارت المفاوضات بحرص على وقف المجازر، وألا يفرض العدو أجندته وينجح في الهرب من حصول تبادل للأسرى مع المقاومة".